اليوم جايبلكم قصة واقعية ولكن داخلها نوع من الإثارة ومخيفة في نفس الوقت
قصة شخص الأن هو في بداية عمره في العشرينات حصلت له حاد ثة ندم عليها هو اولا وبعدها ندم عليها اهله
قصة الشخص كان في بداية عمره في المرحلة المتوسطة كان من الأشخاص العاديين يذهب الى المدرسة ويأخذ قوت اكله في المدرسة وكان من الذين يحضرون الدروس
وكان بعض الأيام يغيب وكان بعض الأيام ينام في الحصة كله من السهر المهم شخص عادي وكل مرة يتصاحب مع شخص وأخر ويزاعل شخص
ويفرح مع شخص وعائش في الدنيا كما الناس كانت تعيش كان يشرب حليب الصباح
وكان يذهب مع معسكرات المدرسة
بطل قصتنا هو : محمد بن عبد الله بن عبد الله بن عبد الله
أخوه :اسمه سامي بن عبد الله بن عبد الله بن عبدالله
وصاحب محمد اسمه :نادر بن عبد الله بن عبدالله
هذا محمد كان يحب البساطة ولا يحب التكلف كان اذا فعل شئ خاطئ بالنسبة للعادات والتقاليد ورأى شخص اكبر منه وهو يفعل الشئ يترك الشئ الذي كان يعمله احتراما للكبير حتى لو كان لا يعرفه
المهم محمد كان هو وصاحبه سامي من اسعد الناس بصداقة بعض
الى اخر حد حتى جاء يوم من الأيام يوم لم يحسب له حساب يوم كره فيه صاحبه وأخاه يوم قال ياليتني لم تكن امي هذه ولم يكن هذه والدي يوم قال ياليتني لم اولد في هذه الحارة
رأى محمد أن صاحبه سامي يتضارب مع اخيه الأكبر الذي حصل انهم تحاربوا من الذي فاز من الذي خسر لا يهمنا
المهم حتى أولياء امور محمد قالو ا له لا تذهب مع هذه الشخص ولا تكلمه
قال لن يكلمه ومرت بضعة ايام لا يتخاطب معه حتى انه اصبحت مضاربة اخرى بين الأخ وصاحب محمد وكانت فيها رفع الأسلحة الخفيفة التي تكون في متناول الأيدي
وكبر الحقد لدى الإثنين ولكن كان الحقد لصاحب محمد اكبر
وجلس يخطط ويفكر كيف ينتقم لنفسه حتى انه رأى محمد يخرج من بيته فخبأ وراء ظهره سكينة طولها 15 سانتي متر وللأسف دخلها كاملة في ظهر محمد
والشخص قفز قفزة لأول مرة في حياته يقفزها حتى انه لو أتيت بسيارة كسيارة كوريلا وأتيت ووضعتها بجانبه وقت قفزته لعالاها بالطول من القفزة
وبعدها صقط على جانبه على الأرض انظروا (رحمة الله سبحانه وتعالى ) قال انا كنت افكرها عصا )اتت على ظهري فوضعت يدي وتحسست بشئ في ظهري ولكن لا ادري وبعد ان وضعت يدي على ظهري نظرت اليها فإذا هي تحمل من الدم
فسكت ولم يصدق قال حتى انني لم استطع ان اتكلم وقتها وسكت كان الناس ينظرون تم القبض عليه من قبل الشرطة
وتم ذهابه الى المستشفى على سيارة اسعاف وهناك سمع بخبر كره أخاه وكره صاحبه وتمنى موتهما في يوم واحد وتمنى ان يكون مضروب دائما في حياته ولا
تصبح حالته هكذا
سمع بخبر أنه لا يستطيع ان يحرك ساقه مرة اخرى
قال كيف انا لا استطيع المشي وكتم في نفسه حزنه ساعات وساعات الى ان اصبحت ايام
وكان والده متمنيا أن يخسر كل امواله في سبيل ان يستطيع ان يمشي ولكن قيل له مستحيل ان يمشي لأنها ضربت في نفس الحبل الشوكي
وندم ابوه وندم اخوه وندم نفس الجاني بعد محاكمتهووو ولكن مالفائدة من الندم الأن حزن كثيرا وأهله كلهم حزينين
ولكن لا يستطيع ان يفعل شئ حيث انه لا يستطيع المشي
لذلك اعتبرو ا يا أيها الناس لا تنتقصوا من قدر شخص ولا تستهينوا بخصومكم ولا تستخدموا أياديكم في حرب الخصومات
حدثت هذه الحادثة قبل 15 سنة كان عمره 13 سنة والأن 28 كلما يفتكر انه لا يستطيع المشي يكره اليوم الذي حصلت فيه الحادثة
هذه رسالة من اخوكم سامحني ولو إنك جارحني
وأرجو ان تستفيدوا من القصة
وقيل الحمد الله اني ذهبت ضحية والحمد الله لم يذهب شخص من تحتي ضحية
مع كتابة : سامحني ولو إنك جارحني
أتمنى تعطوني رأيكم في القصة
ملاحظة : القصة حقيقية مع حذف الأسماء لعدم التشهير بالأشخاص ووضعت اسماء كأمثله